NOT KNOWN FACTUAL STATEMENTS ABOUT اله العود

Not known Factual Statements About اله العود

Not known Factual Statements About اله العود

Blog Article

كما يحتوي على ثلاث فتحات مزخرفه كما يمتاز العود العربي بتوازن نغماته والعمق بصوته مما يعطي احساس بالرومانسيه وهو أقرب الأنواع الى روح الانسان ووجدانه.

استخدامُك هذا الموقع هو موافقةٌ على شروط الاستخدام وسياسة الخصوصية. ويكيبيديا ® هي علامة تجارية مسجلة لمؤسسة ويكيميديا، وهي منظمة غير ربحية.

أغلب أجزاء العود مصنوعة من الخشب ماعدا الاأوتار تصنع من النايلون أو أمعاء بعض الحيوانات

قال: والانْتِياء بوزن الابْتِغاء افتعال من النَّأْي. والعرب تقول:

العود ليس مجرّد آلة موسيقيّة ديناميكيّة ومثيرة، ولكن له أيضًا تأثير تأمُّليّ ضخم، وقد تمّ استخدامه في التاريخ القديم لخلق حالة ذهنيّة مريحة. يقول الخبراء أنّه يمكن التأكُّد من ذلك بشكل شخصيّ، من خلال قيام عازف العود بتخيّل هذا الموقف ألا وهو أنّه قد عاد إلى المنزل بعد يوم طويل وشاق، فلن يكون بحاجة سوى للجلوس والاستلقاء، لكن إذا جرّب العزف وقتها على العود؛ سيلاحظ تأثيره المهدّئ والمريح الذي سيعكسه عليه، كما سيعيده إلى حالة التوازن التي كان عليها من قبل.

يتشابه تركيب آلة العود مع آلة اللوت. كلاً من آلتي العود واللوت الأوروبي انحدرا من أصل واحد واختلف كلاً منهما وفقاً لعادات وتقاليد المجتمعات، يعتقد أن أصلهما هو آلة الباربات. يمكن تمييز العود عن آلة اللوت بسهولة من قلة النقوش الشبكية فيه وصِغَر تقويرته. إلى جانب اللوت فإنه يُرجَّح أيضاً أن للعود والقيثار أصول مشتركة أيضاً. أقدم عود سليم حتى الآن يعتقد أنه في مدينة بروكسل، ببلجيكا، في متحف الآلات الموسيقية.

الرقبة أو زند العود و هي المكان الذي يضغط عليه العازف على الأوتار.تتت

والجمع أَنْآء، ثم يقدّمون الهمزة فيقولون آناء، على القلب،مثل أَبْآرٍ

تمت الكتابة بواسطة: هايل الجازي آخر تحديث: ٢٢:٤٦ ، ٢٩ أغسطس ٢٠٢٢ ذات صلة طريقة العزف على العود

يُقال أنّ أوّل عود عربيّ صُنع قد أخذ شكل الهيكل العظميّ. منذ بدايات صناعة العود ونو يُصوَّر بشكل متكرّر، خلال تاريخ بلاد ما بين النهرين وفي مصر القديمة؛ حيث توجد صور للعود العربيّ على ألواح طينيّة قديمة وورق البردي في المتاحف، في جميع أنحاء العالَم.

العود التركيّ الذي نراه اليوم منحدر -في الأساس- من آلة الكوبوز، وهي آلة صنعها الأتراك. يعود الفضل في تطوّر شكلها إلى هذا الشكل الحديث، شكل العود، إلى صانع/ مصلح الآلات الوتريّة الذي عاش في إسطنبول في آواخر القرن التاسع عشر. يختلف العود التركيّ تمامًا في تصميمه وشكله وأسلوبه في العزف عن أيّ عود آخر؛ فهو أصغر قليلاً في الحجم، وأقصر في الرقبة، وأعلى صوتًا ورنّة من غيره.

الأنف أو العظمة وتوضع في رأس زند العود من جهة المفاتيح لإسناد الأوتار عليها ورفعها عن الزند.

يمكن أن تستخدم ريشة مصنوعة من العاج لانها أفضل وتقوى الصوت كما يمكن استخدام اليدين أو أدوات أخرى للعزف.

واشتهر العود في التاريخ القديم والمعاصر وأبدع العديد من الصناع في صنع آلة العود ومنها الدمشقى والبغدادى check here والمصري وغيرها.[بحاجة لمصدر]

Report this page